A Review Of الذكاء العاطفي عند المرأة
A Review Of الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
قد ينتابك عند التعرف على أشخاص جدد؛ خوفاً من رفضهم أو من ردتهم فعلهم السلبية، واجه خوفك ولا تسمح له أن يُسيطر عليك ويمنعك، فكِّر بأنَّها تجربة، وأنَّ رفض أو قبول الطرف الآخر لك أمر عائد إليه، فأنت لم تخسر شيء، على العكس من ذلك فأنت عززت المبادرة وكسر حاجز الخوف لديك.
والتي تعني بالنسبة للمرأة الجمع بين العاطفة والمنطق. والكفاءة الشخصية تتضمن جانبين مهمين هما:
كتاب "الذكاء العاطفي، نظرة جديدة في العلاقة بين الذكاء والعاطفة" للمؤلف ياسر العيتي.
إليك هذه الخطوات الصغيرة لتنمية ذكائك العاطفي والتي يمكن أن تحدث فارقًا كبيرًا في حياتك الشخصية.
يمتاز صاحب الذكاء الاجتماعي بقدرته على الاستماع والإنصات للآخرين، لما، وتعد مهارة الاستماع من أهم مهارات الذكاء الاجتماعي.
الذكاء المجرد: ويُقصَد به معالجة الأفكار والمعاني والرموز.
أي معرفة المشاعر الذاتية ومشاعر فريق العمل والعملاء أيضاً؛ ويتجلى هذا الوعي بأشياء عدة منها:
المزيد الأحكام والشروط سياسة الخصوصية الأسئلة المتكررة
يتحمَّل الآباء مشاعر الاستياء التي يسبِّبها أطفالهم المراهقون لهم، ويخبرونهم بحبِّهم لهم باستمرار دون أن يسمحوا لهم بالقيام بكل ما يرغبون به، وحينما يسود الذكاء العاطفي في نور العائلة ويُغرق الوالدان أطفالهم بالحب والود، تنتهي مرحلة المراهقة بسلام وينشأ أبناء صالحين وأصحَّاء نفسياً.
في الواقع، يمكِن لعاطفة واحدة في غير محلها أن تخرب أفضل خطط الحياة.
الذكاء العاطفي يعني القدرة على توجيه العواطف توجيهاً صحيحاً، وضبطها واستثمارها في التفكير، وهو أيضاً قدرة الشخص على فهم مشاعره ومشاعر المحيطين به بما يتيح له إمكانية التعامل معهم معاملة أفضل، وتؤهله للتعبير عن مشاعره وعواطفه دون مبالغة، واتخاذ القرارات بعيداً عن المشاعر الشخصية والعواطف.
كما ذكرنا آنفاً تتمتع المرأة بمعدل ذكاء عاطفي بنسبة أعلى منها عند الرجل؛ وهذا ما يجعل مسؤولية استقرار العلاقة الزوجية واتزانها تقع على عاتقها، فهي بفضل ما تمتلكه من ذكاء اجتماعي فإنَّها تتعامل مع الزوج معاملة أكثر إيجابية، وتكون أكثر قدرة على فهم مشاعره فهماً صحيحاً؛ وهذا بدوره يجعلها تتعامل مع المشكلة بحدِّ ذاتها - إن حصلت - وليس مع الشريك نفسه.
تعلَّم أيضاً أن ترى النزاع باعتباره فرصة للتقرب من الآخرين؛ فالنزاعات والخلافات والصراعات أمور لا مفر منها في العلاقات الإنسانية، ولا يمكن أن يمتلك شخصان الاحتياجات والآراء والتوقعات نفسها في جميع الأوقات.
الرجال بطبيعتهم يميلون إلى المنطق والتروي في إصدار الأحكام، ويمتلكون الكثير من مهارات الذكاء العاطفي؛ مثل التفكير الناقد، وتنظيم وترتيب الأفكار، والتحكم بالانفعالات وضبطها، واختيار المفردات المناسبة؛ وقدرة عالية على إدارة الصراع وامتلاك الصفات القيادية، ومتابعة الأهداف وتحقيقها بكفاءة عالية.